ماذا يعني عمل القرد؟ "عمل القرد": الأصل والمعنى والمرادف

عمل مارتيشكين

عمل مارتيشكين
استند التعبير إلى حكاية "القرد" (1811) التي كتبها آي إيه كريلوف (1769-1844). يقوم القرد باجتهاد بعمل لا معنى له، إذ يقوم بدحرجة كتلة كبيرة من الخشب من مكان إلى آخر:
يتصبب العرق من الفتاة المسكينة كالنهر؛
وأخيرا تنفخ وتتنفس بقوة:
لكنه ما زال لا يسمع أي مديح من أحد.
ولا عجب يا نوري!
أنت تعمل كثيرًا ولكن لا فائدة من ذلك.
في عمل كريلوف، لا يوجد تعبير "العمل القرد": إنه بالفعل نتاج "الإبداع المشترك" للكاتب وجمهوره، وهو استنتاج القارئ من الأخلاق إلى هذه الحكاية التي دخلت الفولكلور.
ومن المفارقات أن العمل عبث وغير مثمر ولا معنى له.

القاموس الموسوعي للكلمات والتعابير الشعبية. - م.: «الصحافة المقفلة». فاديم سيروف. 2003.

المرادفات:

تعرف على ما هو "عمل مارتيشكين" في القواميس الأخرى:

عدم الإنتاجية وعدم الإنتاجية قاموس المرادفات الروسية. اسم عمل القرد عدد المرادفات: 3 عمالة عديمة الفائدة (1) ... قاموس المرادفات

مارتشيشكا، و، و. قرد صغير ضيق الأنف ذو أرجل خلفية طويلة وذيل طويل. ليس طفلاً، بل م. (مترجم: عن طفل يميل إلى تبني كل شيء، إلى تقليد شخص ما؛ بالعامية). قاموس أوزيغوف التوضيحي. إس.آي. أوزيجوف ، إن يو. شفيدوفا. 1949 1992… قاموس أوزيجوف التوضيحي

هذه المقالة هي عن الوحدات اللغوية. للحصول على الفيلم الذي يحمل نفس الاسم، راجع عمل مارتيشكين (فيلم). النوع القرد: خرافة

عمل مارتيشكين- رازق. أهمل الجهود والإجراءات عديمة الفائدة، وما إلى ذلك؛ عمل عديم الفائدة. لقد حددوا حدود الكابونيير وأخذوا المجارف وبدأوا في كشط الثلج. لقد عملوا في صمت، بشكل محموم... سانيا بالكاد يستطيع الوقوف على قدميه. أنا أضمن برأسي أن هذا عمل قرد. سترى... ... القاموس العباراتي للغة الأدبية الروسية

عمل القرد- مارس يشكينا لابور، مارس يشكينا لابور، مارس يشكينا لابور... قاموس التهجئة الروسية

عمل القرد- عمل تافه لا فائدة منه.. قاموس العديد من التعبيرات

رازغ. مرفوض عملية عمل غبية، جهود غير مجدية، جهود ضائعة. BTS، 522، 1348. /i> يعود إلى حكاية I. A. Krylov "القرد" (1811). بمس 1998، 575 ... قاموس كبير من الأمثال الروسية

عمل القرد- عملية عمل غبية، جهود عديمة الفائدة، جهود ضائعة. يعود التعبير إلى حكاية I. A. Krylov "القرد" (1811). تدور أحداث الفيلم حول قرد يغار من الحراث الذي يثير عمله استحسان الآخرين. القرد يتمنى...... دليل العبارات

هذه المقالة عن الفيلم. حول الوحدات اللغوية، راجع عمل مارتيشكين. أعمال القرود أعمال القرود ... ويكيبيديا

اسم، م، مستعمل. في كثير من الأحيان التشكل: (لا) ماذا؟ العمالة، لماذا؟ العمل، (انظر) ماذا؟ العمل، ماذا؟ العمل الجاد، حول ماذا؟ عن العمل؛ رر. ماذا؟ العمال، (لا) ماذا؟ العمالة، لماذا؟ العمال، (انظر) ماذا؟ العمالة، ماذا؟ العمل الجاد، حول ماذا؟ عن العمل 1. يسمى العمل ... ... قاموس دميترييف التوضيحي

كتب

• تجمع القتلى. المجلد 4. عمل القرد، واي دانيال. قليلون - الأبطال والأشرار والمرتزقة وغيرهم - يمكنهم التفوق على Amazing Spider-Man عند العمل معه كفريق. من أجل الله، لديه حتى كلمة مدهش في اسمه ولكن هذا...
• تجمع القتلى. المجلد 4. Martyshkin Labour، Way D.. قليل من الأبطال والأشرار والمرتزقة وغيرهم - يمكنهم التفوق على Amazing Spider-Man عند العمل معه كفريق واحد. من أجل الله، لديه حتى كلمة مذهلة في اسمه! لكن في...

عندما تحاول إتقان بعض الموارد التي لم يكن من الممكن الوصول إليها في السابق، فلا يهم ما يدور حوله: تحسين صورتك من الصفر، أو مهنة جديدة، أو محاولة تحسين حياتك الشخصية بعد فترة طويلة من الشعور بالوحدة؛ من المؤكد أنك ستواجه هذه المشكلة.

النتيجة المتوسطة ليست مرضية على الإطلاق ولا تحفزك على استثمار الجهد. هذه النتيجة إما أن تكون غير مرئية أو غير ذات أهمية لدرجة أن المرء يستسلم. وأحيانا يبدو العكس. كلما زاد الجهد، أصبح الأمر أسوأ.

في السابق، كنت ببساطة لم تنتبه إلى هذا المورد، والآن تناولته، وليس لديك سوى الحزن والتوتر. احترام الذات ينخفض ​​وأريد أن أوقف عمل القرد هذا.

بالمناسبة، عن القرد. لم تفكر بطلة حكاية كريلوف في النتيجة المتوسطة للعمل فحسب، بل فكرت أيضًا في النتيجة النهائية. كل ما أرادته هو الموافقة. ولهذا السبب قامت بتقليد العملية دون الخوض في معناها. العمل الأكثر فعالية هو عندما لا تكون مهتمًا بالعملية أو بالنتيجة، ولكنك مهتم فقط بالمكافآت التي يمكنك الحصول عليها مقابل هذه النتيجة. في هذه الحالة، تحصل تقريبًا على نفس القدر من المكافآت التي يحصل عليها القرد.

إذا رأيت معنى في عملك، بغض النظر عن الموافقة عليه، فإن عقلك يطلق الطاقة. وهذا ما يسمى الدافع. كلما زاد الدافع، زادت الطاقة. الطاقة هي الدافع - القوة والرغبة في فعل شيء ما. لديك الطاقة لبعض الأشياء لأنك ترى المعنى في جهودك. لكن لا توجد طاقة لأشياء أخرى، لأنك لا ترى الهدف، ولا تؤمن بالمكافآت، ولا تحتاج حقًا إلى هذه المكافآت. في هذه الحالة، نقول أن هذه المهارة مفقودة أو أن المورد بأكمله محبط. أنت لا ترغب في استثمار الطاقة في هذا المجال من الحياة، وحتى إذا كنت ترغب في ذلك بشكل تخميني، فهي ببساطة غير موجودة. إن فكرة الإجهاد، والإجهاد، وبذل الجهود، والتعرض للإجهاد، ونتيجة لذلك الحصول على نفس العمل القرد - لا شيء سوى الزبدة بدلاً من المكافأة - هي فكرة مخيفة.

إذا قرأت بعناية هذه المشكلة، يصبح جذرها ملحوظا: عليك أن تتعلم 1) للحصول على نتيجة متوسطة، 2) لتقييم هذه النتيجة. إذا كانت النتيجة الوسيطة مرئية وتبدو مهمة وقيمة، فسيظهر بالتأكيد الدافع لمزيد من التحسين. سيبدأ الدماغ في إطلاق الطاقة (أي القوة والرغبة في القيام بذلك)، وكلما زاد الضخ، أصبحت النتيجة أكثر وضوحا، مما يعني المزيد من الدافع. المخطط مألوف ومفهوم بالفعل، أليس كذلك؟

ما هو غير واضح للكثيرين الذين يحاولون ضخ الموارد بوعي هو هذا.

1) كيف تحصل على نتيجة متوسطة من النشاط؟

2) كيف نلاحظه ونقيمه لتحفيزنا على الاستمرار؟

المشكلة الأولى، لحسن الحظ، لا تحتاج إلى حل على الإطلاق؛

أي جهد مركّز يعطي نتيجة متوسطة. نعم. وإذا كنت لا تزال لا تعلم بهذا، فهذه أخبار جيدة لك.

وقد لا تكون هناك نتيجة فورية وخارجية وملحوظة ومعتمدة. قد لا يكون لفترة طويلة. ولكن ما هي النتيجة الأولية لضخ الموارد هناك على الفور.

اسمحوا لي أن أذكرك بما يعنيه نقص المهارة من وجهة نظر نفسية فيزيولوجية. بكل بساطة، هذا هو الفراغ في ذلك المكان من الدماغ، حيث يكون لدى الأشخاص المتقدمين للغاية اتصالات عصبية.

إذا كنت مريضا في المدرسة لمدة ربع كامل ولم يعلمك أحد في المنزل، فقد يكون لديك ما يسمى "الفجوة". على سبيل المثال، لم تتقن جدول الضرب وسيكون من الصعب جدًا عليك حل المشكلات في المستقبل. تحتاج إلى سد الفجوة بفصول إضافية مع مدرس أو بمفردك. هذا هو بالضبط ما يهدف إليه العمل الإصلاحي لعلماء النفس التربوي في المدرسة (معرفة مكان وجود الفجوة بالضبط بين الطلاب المتخلفين وكيفية سدها بسرعة). "فجوة" هي الكلمة الدقيقة، لأنه على مستوى الروابط الترابطية في الدماغ، حيث يكون لدى الآخرين الرابط "مرتين اثنين يساوي أربعة"، يكون لديك فراغ. يجب بناء هذه الروابط من خلال العمل (في هذه الحالة، الحفظ البسيط).

الأمر نفسه ينطبق على جميع مجالات الحياة التي طورها الآخرون بشكل طبيعي أو أعلى من المتوسط، لكنك قمت بتطويرها بشكل سيء. تحتاج إلى ملء الفراغ. ولن يستفيد من هذا مجال الحياة هذا فحسب، بل سيستفيد منه الآخرون أيضًا. على عكس طالب المدرسة، ليس عليك ملء الفجوة، فلن يتم الاحتفاظ بك للسنة الثانية (اعتمادًا على مظهرك). كشخص بالغ، عليك أن تقرر بنفسك ما هي الفجوات التي سوف تملأها والتي لن تفعلها، وما هي الموارد التي تريد ضخها وأيها لا أو في وقت لاحق. ولكن إذا قررت الانخراط في نوع ما من الموارد، فأنت تقوم في الأساس بإنشاء شبكة عصبية مسؤولة عن هذه المهارة.

لحسن الحظ بالنسبة لنا، تتشكل الروابط العصبية من تلقاء نفسها إذا وجهت انتباهًا نشطًا إلى شيء ما وحافظت عليه أثناء اتخاذ إجراء (عقلي أو جسدي، اعتمادًا على نوع المهارة التي ترغب في تطويرها). تزداد الدورة الدموية في هذا الجزء من الدماغ ويبدأ بناء الاتصالات هناك؛ ويتولى الدماغ نفسه مهمة إنشاء أنماط بسيطة إذا كنت تفعل شيئًا ما. الدماغ عبارة عن كمبيوتر حيوي (بتعبير أدق، الكمبيوتر عبارة عن دماغ تقني)، فهو يسعى باستمرار إلى تبسيط المهمة. إذا قمت بحل مشكلة ليس في بعض الأحيان، بلا مبالاة، ولكن باستمرار وفي كثير من الأحيان، فسوف يقيم المهمة على أنها مهمة وينشئ لك مجموعة من الاتصالات العصبية، والتي من خلالها، مع مزيد من الضخ (الأنشطة في هذا الاتجاه)، يمكنك إنشاء مجمع معقد الشبكة العصبية. هذه الشبكة العصبية المعقدة، التي تعمل من أجلك، جزئيًا من أجلك وتشجعك على الإبداع (نظرًا لأنها تفعل كل شيء بسيط تلقائيًا) تسمى "المورد المضخّم".

وانظر ماذا سيحدث. إذا بدأت في ضخ مورد ما: فأنت تفكر فيه، وتوجه انتباهك، وتبحث وتقرأ الأدبيات المتعلقة به، وتقوم بأفعال جسدية، حتى أبسطها، وتبدأ على الفور (!) في تكوين تلك الروابط نفسها. والنتيجة تكاد تكون غير مرئية للآخرين، لكنها موجودة بالفعل. من المستحيل أن تفعل شيئًا ما باستمرار ولا تحصل على نتائج على مستوى بنية الدماغ. على أية حال، سيكون الأمر متناثرًا في بعض الأحيان، كما لو أن ألغازًا فردية يتم تشكيلها، ولكن لم يتم تجميعها بعد في صورة. لكنه سوف.

والمشكلة الوحيدة التي يتعين عليك حلها حقًا من أجل الحصول على الدافع للارتقاء إلى المستوى (أذكرك - القوة والرغبة والاهتمام وإمدادات الإلهام) هي كيفية تعلم رؤية وتقدير هذه النتيجة المتوسطة والصغيرة.

للقيام بذلك، تحتاج إلى إزالة التاج وتصحيح الموضع.

ألم أحذرك من أن كل المشاكل الشخصية يمكن اختزالها في هذا؟

يمنعك التاج من ملاحظة النتيجة المتوسطة، والموضع السيئ يمنعك من تقييمها والإيمان بنفسك. إذا تمت إزالة التاج وتصحيح الموضع، فستلاحظ النتيجة المتوسطة وتقييمها والحصول على حافز للعمل بشكل أكبر. والتصرف بمتعة متزايدة. أليس هذا حلما؟

كيف يمنعك التاج من ملاحظة النتيجة المتوسطة؟

كورونا يجعل وضعك يبدو أفضل بكثير مما هو عليه في الواقع. وعندما تحاول العمل تجد نفسك بعيدًا جدًا عن شريط الوهم.

تخيل أن الشخص يتخيل نفسه راقصا جيدا. في الواقع، يرقص بشكل سيء وأخرق، لكن يبدو له أنه مرن وإيقاعي للغاية. فإذا ذهب ليتعلم الرقص سيتعلم خطوات بسيطة وقد يبدو له أنه لا يوجد تقدم أو أن الأمر هو العكس. كان يرقص في دوائر، لكنه الآن ينتقل من قدم إلى أخرى. في الواقع، هو يحرز تقدما. تقدم صغير ومتواضع ولكنه حقيقي للغاية. لقد تعلم حركات بسيطة. لكن بتقييم مستواه الأولي من تحت التاج، لا يرى تقدماً، ويبدو له أنه أصبح أسوأ في الرقص.

مع التاج غالبًا ما ترتبط الشكاوى حول "فقدان العفوية" عند البدء في ضخ المورد. يبدو للإنسان أنه يدور في رقصة، وعندما يبدأ في الدراسة، يفقد العفوية. لكنه لم يكن يتمتع بالعفوية من قبل؛ كانت هناك حركات فوضوية تحت التاج، وكان يعتقد فقط أنها تبدو جيدة.

إذا قمت بتقييم مستوى البداية الخاص بك بشكل واقعي، فإن أي نتيجة سوف ترضي بل وتلهمك. هناك حركة، والجهود تؤتي ثمارها، مما يعني أنه سيتم إطلاق المزيد من الطاقة. عندما يختتم الشخص: "لا شيء يعمل"، "كل شيء عبثا"، "الآن أصبح الأمر أسوأ"، لن يطلق الدماغ أي طاقة. لماذا يهدر أمواله الذهبية عبثا؟ لن يسمح لك بإبقاء انتباهك على هذه المنطقة؛ سوف يضغط على دواسة الضغط حتى يتوقف الشخص بسرعة عن القيام بعمل القرد وينتبه إلى شيء مفيد أو ممتع.

الاستنتاج من هذا بسيط جدا. إذا بدا لك أن الجهود المبذولة لزيادة مورد ما لا معنى لها على الإطلاق، فقم بإزالة التاج وقم بتقييم مستواك الأولي بشكل أكثر رصانة. على الأرجح أنك فاتتك العلامة وأطريت نفسك. وهذا ينطبق على أي مورد. إذا كنت تعمل على تحسين شخصيتك في صالة الألعاب الرياضية ولا ترى النتائج، فمن المرجح أنك نسيت أو لم تر ما كنت عليه قبل التدريب. نظرت إلى نفسك من زوايا معينة، وقمت بتمويه عيوبك بالملابس، وبدت لنفسك أنك أفضل بكثير مما كنت عليه في الحقيقة. في الواقع، لم تكن جيدًا جدًا، لكنك الآن تتحسن ببطء. يجب ملاحظة ذلك، وإلا فلن تتمكن من المضي قدمًا. (الطريق المسدود هو المكان الذي يعلق فيه الجاحدون).

إن إزالة التاج يعني رؤية أن هناك نتيجة لجهودك. وتصحيح الموضع يعني تعلم تقدير هذه النتيجة التدريجية.

في بعض الأحيان يبدو أن الشخص يرى النتيجة، لكنه يريدها بشكل أسرع وأكثر. إنه يشعر بالأسف لأنه قام بالعمل وحصل على القليل مقابل ذلك. إذا قمت بدراسة شيء ما، فسوف تكسب الكثير. خيبة الأمل في سرعة التقدم تؤدي أيضًا إلى الإحباط، أي أنه لا يوجد دافع لضخ المورد.

هذا موضع سيء. إذا كنت تريد نتائج سريعة وسهلة، فأنت تعتقد أنها يجب أن تأتي من مكان ما بالخارج، بنفسها. يبدو لك أنه حتى أوقية من جهودك يجب أن تتم مكافأتها بسخاء. يبدو لك أن كل شيء أسهل بالنسبة للآخرين. يبدو لك أنك تستحق أن تعمل أقل وتحصل على المزيد. يبدو لك أن العالم خلق للمتعة وليس للعمل. يبدو لك كل هذا لأن مركز التحكم لديك ضعيف. لديك مواقف طفولية. كنت تأمل في الحصول على نتائج ليس لعملك، ولكن لعيون جميلة، أو تعتقد أن عملك يستحق أكثر من ذلك بكثير. لكنك لا تحدد تكلفة العمالة. لا يمكنك أخذ الأرقام من رأسك، عليك أن تأخذ في الاعتبار الصورة الموضوعية. في صورة موضوعية، عملك يستحق ما يمكنك الحصول عليه مقابل ذلك. أي أن تلك النتيجة الصغيرة جدًا هي على الأرجح طبيعية في هذه المرحلة. لديك الكثير من الفجوات التي لا تلاحظها تحت التاج، ولكن عندما يتم ملء هذه الفجوات، ستكون نتيجتك أفضل بكثير. سيكون ملحوظًا للآخرين. لكن يجب أن تنمو إلى هذه النقطة، ونموك هو مهمتك، إنه بين يديك. لن يقوم أحد بتنمية الروابط العصبية في دماغك نيابةً عنك، فهم يطيعون جهودك فقط. من الداخل! هذا هو الموضع الصحيح.

إذا كنت تراقب دائمًا دوافعك وتضبط احترامك لذاتك (إزالة التاج) والمكان (إعادته إلى يديك من المن من السماء)، فإن ضخ مواردك سيكون أسرع بكثير. لكن لا ينبغي عليك أبدًا مطاردة السرعة، لأنك تخاطر بنمو التاج في هذه العملية بسبب التسرع. سوف تبالغ في تقدير النتيجة المتوسطة، وسوف يبدو لك أن كل شيء على ما يرام، ولكن بعد ذلك ستظهر فجوة جديدة، ستقرر أن كل شيء قد انهار وسوف تستسلم. ضخ الموارد غير خطي، يتم تجميع بعض الألغاز معًا، وبعضها يسقط ويتم استبداله بأخرى جديدة، في مكان ما تنشأ عتبة بسبب الانتقال إلى مستوى جديد، كل هذا الوقت يعمل الدماغ، حتى على قدم وساق. ولكن فقط من خلال الثقة بنفسك والموافقة على العمل، لديك فرصة لتحسين حياتك بشكل ملحوظ.

هل شاهدت عملية الضخ؟ هل واجهت المشاكل الموضحة؟

من المؤكد أن الكثير منا قد سمع تعبيرًا مشهورًا مثل "عمل القرد". ماذا يعني ومن أين جاء في خطابنا؟ ربما لا يفهم الجميع بوضوح متى يجب استخدامه بشكل صحيح، كما لا يعرف الجميع المصدر الأصلي لهذا التعبير.

أصل الوحدة اللغوية "عمل القرد"

ينشأ هذا التعبير من حكاية الشاعر الشهير أ. كريلوفا. أدى عمله الذي يحمل عنوان "القرد" إلى ظهور التعبير الشعبي. إن عبارة "عمل القرود" نفسها لا تظهر بهذا الشكل في الحكاية. مؤلفها هو الناقد د.آي بيساريف. لقد ألهمه عمل كريلوف بإنشاء هذه الوحدة اللغوية، لأنه شعر أنها تصف بشكل ملون للغاية ظاهرة يمكن العثور عليها في كل مكان في حياتنا.

وفقًا لحبكة الحكاية، كان القرد يشعر بالغيرة من الفلاح الذي يعمل بجد ويتلقى الامتنان والثناء من المارة على ذلك. وقررت أيضًا أن تكسب احترام الناس وشرفهم. ولم يتمكن القرد من التوصل إلى أي شيء أفضل من تقليد عملية العمل الشاق، وتكرار حركات الرجل. بدأت بطلة حكاية كريلوف بالتلاعب بقطعة الخشب، وتنقلها من مكان إلى آخر. لقد أتعبها هذا النشاط، لكنها لم تسمع استحسانا أو ثناء من أحد.

"عمل القرد": معنى الوحدات اللغوية

إلى ماذا ترمز تصرفات القرد الغبي؟ إن عبارة "عمل القرود" تعني العمل غير المجدي؛ الجهود التي لا تأتي بأي نتيجة على الإطلاق، أي الجهود التي لا معنى لها والتي لا لزوم لها ولا يقدرها أحد. القرد في حكاية كريلوف يرتكب أفعالاً لا معنى لها. إنهم يخلقون فقط مظهر العمل المهم. ومن أجل الحصول على الثناء، فهي ببساطة تقلد حركات الشخص الذي يعمل بالفعل. نتيجة لذلك، يصبح القرد متعبا للغاية حتى أن العرق يصب منه. لكن، بالطبع، يلاحظ لمن حولها أن جهودها مجرد “عرض مسرحي” وليست عملاً هادفاً وفعالاً. ولهذا السبب لم تسمع أي مديح موجه إليها.

يتم استخدام عبارة "عمل القرد" عندما يريدون التأكيد على عدم جدوى بعض الجهود، وإهدار القوة والوقت على شيء لن يحقق أي نتائج. وبعبارة أخرى - العمل الضائع.

العبارات مماثلة في المعنى

هناك عبارة أخرى يمكن مقارنتها في المعنى بالوحدة اللغوية "عمل القرد". هذه العبارة هي "العمالة العبثية". انها تأتي من الأساطير اليونانية القديمة.

كان الملك سيزيف محتالًا ممتازًا. تمكن من خداع إله الموت وسيد الظلام هاديس. وبسبب هذه الخطايا عوقب برفع حجر ضخم إلى أعلى الجبل. علاوة على ذلك، قم بتنفيذ هذا الإجراء مرات لا تحصى.

وكاد الحجر أن يصل إلى قمة الجبل، فسقط. كان على سيزيف أن يرفع الحجر مراراً وتكراراً، وفي كل مرة كان يُهزم.

يشير مصطلح "العمل العبثي" إلى الجهود المكثفة التي، على الرغم من فعاليتها الظاهرة، لا تحقق أي فائدة. تمامًا مثل "عمل القرود"، فإن معنى هذه الوحدة اللغوية يعتمد على عدم جدوى الجهود المبذولة. ولكن هناك فرق كبير بين هذه المعاني.

وكانت جهود القرد إرشادية. لم يجبرها أحد على التظاهر بأنها نشطة، لذا فإن "العمل القرد" هو ببساطة أفعال لا معنى لها ولن تؤدي أبدًا إلى أي نتيجة طبيعية. واضطر سيزيف إلى العمل الجاد، وبذل الكثير من الجهد، وهو يعلم أن العمل محكوم عليه بالفشل.

خاتمة

يصف قولنا المأثور بوضوح شديد عدم جدوى بعض الإجراءات التي يقوم بها الناس. لا يكون العمل شريفًا إلا عندما يعود بالنفع. بعد كل شيء، لا يتم الحكم على الأشخاص دائمًا من خلال مقدار الجهد المبذول، ولكن من خلال النتيجة النهائية. عندما يتصرف الإنسان فقط على شكل بعض الأفعال، فإنه لا يسبب إلا الإدانة والضحك.

الشخص الذي يشبه شخصية كريلوف لا يمكنه الاعتماد على أي شرف. من يحاول تقليد العمل الجاد فهو مثير للشفقة والسخرية. النشاط عديم الفائدة والذي لا معنى له لن يثير الامتنان والاحترام أبدًا. إن الشخص الذي ينخرط في "العمل القرد" يضيع وقته، فهو لن يحقق أي نتائج ولن يكسب احترام الآخرين.

العمل الذي لا معنى له وعديم الفائدة له العديد من الأسماء الأخرى باللغة الروسية. واحدة من أكثر شيوعا هي عمالة القرد. وهذا التعبير هو ما سنخصص له مقالتنا اليوم.

المصدر - خرافة بقلم أ. كريلوف "القرد"

يعد عمل كاتب القصص الخيالية الشهير لدينا كنزًا دفينًا من التعبيرات الشعبية. جاءت العديد من الوحدات اللغوية من قلمه وأغنت اللغة الروسية بجهوده. "عمل القرد" (معناه سيتضح بعد عرض حبكة الحكاية) ليس استثناءً. يعد هذا أحد الأمثلة الأكثر وضوحًا على كيف يؤدي التكيف الأدبي الناجح لقصة معروفة منذ فترة طويلة إلى تعميم الحبكة.

القرود مخلوقات رائعة، لكن في أذهان الشعوب التي اعتادت العيش جنبًا إلى جنب مع هذه الضفادع الشجرية ذات الذيل، فإن صورتها ترتبط بكل ما هو وضيع وحقير في الطبيعة البشرية، على سبيل المثال، التصرفات الغريبة والوقاحة والخسة والسخرية. . يستغل كريلوف هذه الأسطورة في خرافته.

كتلة أو محراث

نهض الفلاح قبل أن يصيح الديك الأول وبدأ العمل. وكان يحرث الحقل، متفرغاً لهذه المهمة الصعبة بكل شغف نفسه، والتعب لا يعرفه. أشرقت الشمس أعلى وأعلى، وظهر المسافرون الأوائل على الطريق. بغض النظر عمن مر بالمحراث، اندهش الجميع من مثابرته. وحاول الجميع تشجيعه بالكلمات الطيبة والثناء لتسهيل عمله قليلاً. لم يرد واستمر في العمل باهتمام. كان هناك قرد بين أغصان شجرة خضراء يقف على طرف الحقل، وقد أغرته مجاملات الناس. لقد أرادت أيضًا القليل من الشهرة والتقدير لنفسها. لقد اعتقدت أن الأمر كله يتعلق بصعوبة المهمة، وإذا فعلت أي شيء بنفس الاجتهاد، فسوف تحصل على ما تريد. لذلك، وجدت كتلة ثقيلة من الخشب في مكان ما، وبدأت في سحبها من مكان إلى آخر، دون أن تشعر بالحرج على الإطلاق من الفراغ في هذا النشاط. في هذه الأثناء، استمر الرجل في زراعة الأرض بالمحراث، وتلقى ثناء المارة.

لم يهتم أحد بالقرد. ورغم أن عمل المخلوقين شاق، والعلامات الخارجية واحدة - التعب والعرق - إلا أن هناك فرقا كبيرا بينهما، وهو ما يلاحظه كل من يستطيع المقارنة بينهما. الرجل يعمل في الخير، وجهده يطعم أسرته، والحيوان الصغير مشغول بسحب قطعة خشب ثقيلة من مكان إلى آخر دون تفكير. ولذلك فإن معنى عبارة "العمل القرد" يجسد الدرجة القصوى من العمل غير الضروري، الذي لا يعود بالنفع حتى على العامل نفسه، ولا يسبب سوى ردود فعل سلبية من الآخرين.

الأخلاق

لا تعلم الحكاية الكثير بروح القرن التاسع عشر (نُشر العمل في عام 1811)، ولكن بروح الماضي السوفييتي القريب، عندما لم يكن الفرد هو مقياس كل شيء، بل المجتمع. أنا. يوجه كريلوف القراء: لا داعي للمطالبة بالشهرة والثناء إذا لم تكن هناك فائدة في عملك. هذا هو مدى صعوبة الوحدة اللغوية "عمل القرد"، والتي ترتبط ارتباطًا وثيقًا بعمل الكلاسيكي الروسي.

مرادف عباراتي - أسطورة سيزيف

كان لدى الإغريق القدماء رمزهم الخاص للعمل الذي لا معنى له. إن تجسيد الجهود الباطلة هو سيزيف، السليل الإلهي. كانت لديه مشكلة واحدة: لقد كان ماكرًا مثل الوحش، وأراد أكثر من أي شيء آخر أن يخدع الأولمبيين الخالدين. لذلك، أول إله الموت - تانات، ثم حاكم العالم السفلي - هاديس.

وكما تعلم، لا ينبغي التلاعب بالآلهة. لقد دفع سيزيف ثمن خداعه بالكامل. الآن يدحرج دائمًا حجرًا ضخمًا إلى أعلى جبل عالٍ: يدفعه إلى الأعلى، وهو يتصبب عرقًا بغزارة، ولكن في كل مرة لا ينقصه سوى القليل لإنهاء المهمة، فتتدحرج الصخرة إلى الأسفل مرة أخرى. بالنسبة لسيزيف، هذا العمل لا نهاية له، بلا هدف ولا أساس له. القرد، على عكس البطل اليوناني القديم، على الأقل غير محكوم عليه بالعذاب الأبدي.

العمل الذي لا معنى له كطريق للتنوير أو الحل لحياتك الخاصة

في بعض الأحيان يكون من الأفضل عدم طرح أي أسئلة، فقط افعل شيئًا ما - وهذا كل شيء. على سبيل المثال، في الفيلم الشهير "الطريق 60"، أرادت الشخصية الرئيسية الحصول على إجابات لجميع أسئلته. استجاب الجني لطلبه وأعطاه وظيفة من الواضح أنها عديمة الفائدة ولها معنى سري. فقط على طول الطريق، أدركت الشخصية الرئيسية، نيل أوليفر، أن المهمة الموكلة إليه لا علاقة لها بعبارة "العمل القرد".

اختبر البوذيون والفيثاغوريون المتقدمين الذين أرادوا الانضمام إلى صفوفهم بعمل من الواضح أنه ليس له أي معنى. وفقا للقواعد، كان من المفترض أن يستمر هذا لمدة 5 سنوات تقريبا. أولئك الذين تحملوا بقوا.

ليس فقط المدارس بأكملها، ولكن أيضًا الحكماء الأفراد، قاموا بتعذيب طلابهم بما يتعارض بشدة مع الفطرة السليمة للوهلة الأولى. ثم فهم المبتدئ الحكمة العميقة للمعلم، وبالمعنى المجازي، تحول إلى إيمانه.

في بعض الأحيان يحتاج الإنسان إلى استراحة من المعنى

يبدو العنوان الفرعي غريبًا جدًا، لأن كل شيء يجب أن يكون له هدف. في الواقع، إذا كان الشخص بالغًا ويعمل، فهناك الكثير في حياته مما هو عقلاني ومبرر وضروري ومناسب. لذلك، خلال أوقات الفراغ، يريد المعاصر لدينا أن ينغمس في شيء لا معنى له، ولكنه لطيف. لماذا؟ إن الانغماس في أنشطة تافهة ولا معنى لها له تأثير علاجي كبير، حيث يساعد الشخص على تحمل العقلانية المفرطة لبقية الحياة.

الهواية هي ملجأ من تدخلات العالم الخارجي. وفيه يختبئ الإنسان ويجد وهم الانسجام والسلام فيهدأ. يستمد كل شخص قوته من شيء مختلف: أحدهم يقرأ الكتب، وآخر يجمع نماذج السفن، والثالث يطارد الطوابع النادرة. من وجهة نظر مراقب خارجي، قد تكون الهواية بلا معنى على الإطلاق، ولكن بالنسبة لأولئك المنغمسين فيها، فهي جزيرة إنقاذ من الأرقام والمهام والأهداف التي ابتلعت "عالم الكبار". بمعنى آخر، الهواية ليست انغماسًا في الذات وليست عملًا قردًا على الإطلاق، ولكنها طريقة لفهم جوهر الفرد.

عمل مارتيشكين رازغ. أهمل الجهود والإجراءات عديمة الفائدة، وما إلى ذلك؛ عمل عديم الفائدة. لقد حددوا حدود الكابونيير وأخذوا المجارف وبدأوا في كشط الثلج. لقد عملوا في صمت، بشكل محموم... سانيا بالكاد يستطيع الوقوف على قدميه. - أضمن برأسي أن هذا عمل قرد. قال مطلق النار: "سترى، سنغادر هنا غدًا عند الفجر".(ف. كوروتشكين. في الحرب كما في الحرب). لاحظ أكيم بسرور: مسودة الكوخ هي نفسها كما كانت في أوائل الربيع، مما يعني أنها ليست من عمل القرد... جدار السد مدعوم ثلاث مرات، والسقف مرقع باللحاء - الأيدي البشرية، يبنون ويخزنون(ف. أستافيف. حلم الجبال البيضاء).

القاموس العباراتي للغة الأدبية الروسية. - م: أسترل، أست.

المرادفات:

تعرف على ما هو "عمل مارتيشكين" في القواميس الأخرى:

عمل مارتيشكين A. I. فيدوروف. 2008.

عمل القرد- استند التعبير إلى حكاية "القرد" (1811) للكاتب آي إيه كريلوف (1769-1844). يقوم القرد باجتهاد بعمل لا معنى له، فيدحرج كتلة كبيرة من الخشب من مكان إلى آخر: يتصبب العرق من الفقير كالنهر؛ وأخيراً هي، تنفخ، بالقوة... ... قاموس المرادفات

عمل مارتيشكينقاموس الكلمات والتعابير الشعبية قاموس أوزيجوف التوضيحي

عمل مارتيشكين- قاموس عدم الإنتاجية وعدم الإنتاجية للمرادفات الروسية. اسم عمل القرد عدد المرادفات: 3 عمالة عديمة الفائدة (1) ...

عمل القرد- مارس يشكينا لابور، مارس يشكينا لابور، مارس يشكينا لابور... قاموس التهجئة الروسية

عمل القرد- عمل تافه لا فائدة منه.. قاموس العديد من التعبيرات

عمل مارتيشكين- مارتشيشكا، و، و. قرد صغير ضيق الأنف ذو أرجل خلفية طويلة وذيل طويل. ليس طفلاً، بل م. (مترجم: عن طفل يميل إلى تبني كل شيء، إلى تقليد شخص ما؛ بالعامية). قاموس أوزيغوف التوضيحي. إس.آي. أوزيجوف ، إن يو. شفيدوفا. 1949 1992… قاموس كبير من الأمثال الروسية

عمل القرد- عملية عمل غبية، جهود عديمة الفائدة، جهود ضائعة. يعود التعبير إلى حكاية I. A. Krylov "القرد" (1811). تدور أحداث الفيلم حول قرد يغار من الحراث الذي يثير عمله استحسان الآخرين. القرد يتمنى...... دليل العبارات

- هذه المقالة عن الوحدات اللغوية. للحصول على الفيلم الذي يحمل نفس الاسم، راجع عمل مارتيشكين (فيلم). النوع القرد: خرافة- رازق. مرفوض عملية عمل غبية، جهود غير مجدية، جهود ضائعة. BTS، 522، 1348. /i> يعود إلى حكاية I. A. Krylov "القرد" (1811). بمس 1998، 575 ...

عمل مارتيشكين (فيلم)- هذه المقالة عن الفيلم. حول الوحدات اللغوية، راجع عمل مارتيشكين. أعمال القرود أعمال القرود ... ويكيبيديا قاموس دميترييف التوضيحي

كتب

• عمل
• تجمع القتلى. المجلد 4. Martyshkin Labour، Way D.. قليل من الأبطال والأشرار والمرتزقة وغيرهم - يمكنهم التفوق على Amazing Spider-Man عند العمل معه كفريق واحد. من أجل الله، لديه حتى كلمة مذهلة في اسمه! لكن في...